علاوةً على ذلك، أظهرت الدراسات العلمية أن الانتقال التام من السجائر إلى استخدام IQOS يقلّل بشكلٍ كبير من تعرض الجسم للمواد الكيميائية الضارة أو المحتملة الضرر.*
معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر. يُصدر النيكوتين وهو مادّة مسبّبة للإدمان.
*المصدر: دراسات أجرتها شركة فيليب موريس إنترناشونال حول خفض التعرّض لمدة 3 أشهر في اليابان والولايات المتحدة في ظروف مشابهة للحياة الواقعية. قامت هذه الدراسات بقياس التعرض لـ 15 مادة كيميائية ضارّة ومقارنة المستويات لدى المدخنين الذين انتقلوا إلى استخدام IQOS مع المستويات لدى المدخنين الذين استمروا في تدخين السجائر.
أشياء إضافية يمكن عملها