العلوم والرؤية في IQOS
يجمع IQOS بين العلوم والتكنولوجيا والرؤية.
تؤمن شركة فيليب موريس إنترناشيونال بالعلم وقدرته على تغيير حياة الملايين من المدخنين، الذين خلافاً لذلك سيستمرون في التدخين. لهذا الغرض، قامت شركة فيليب موريس إنترناشيونال بتوظيف العلماء للعمل على فكرة مهمة: تطوير بدائل أفضل من السجائر التي لتمكين مدخني السجائر البالغين الانتقال إليها إذا لم يقلعوا. قام مئات العلماء والمهندسين في مراكز البحث والتطوير العالمية التابعة لشركة فيليب موريس إنترناشيونال في سويسرا وسنغافورة بتطوير وتقييم IQOS، وهو جهاز إلكتروني مبتكر يسخن التبغ ولا يحرقه. وينتج بخار التبغ الذي يوفر طعم التبغ الحقيقي.
معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر ويوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان.
خضع IQOS لعمليات تقييم علمية قوية، بما في ذلك حتى الآن، 18 دراسة غير سريرية و 10 دراسات إكلينيكية شملت آلاف المشاركين.
يُظهر مجموع الأدلة المتاحة أنه على الرغم من أن استخدام IQOS ليس خالياً من المخاطر، فإن التحول الكامل إلى استخدام IQOS يعد اختيار أفضل من الاستمرار في التدخين.
معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر ويوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان.
التكنولوجيا - العالم يدور حولها. على مر السنين، غيرت التكنولوجيا حياتنا بشكل جذري نحو الأفضل. الطريقة التي نعمل بها، والطريقة التي نتواصل بها، والطريقة التي نسافر بها. من خلال الجمع بين العلم والتكنولوجيا، طورت شركة فيليب موريس إنترناشيونال بديلاً أفضل من الاستمرار في التدخين.
يتطور جهاز IQOS للأفضل كما هو الحال بالنسبة للمدخنين البالغين خلال تجربتهم التبغ، الذين خلافاً لذلك سيستمرون في التدخين.
يقوم جهاز IQOS بتسخين التبغ بدلاً من حرقه لسبب بسيط: يُصدر احتراق التبغ كميات عالية من المواد الكيميائية الضارة مثل أول أكسيد الكربون.
تعمل تكنولوجيا IQOS ILUMA SMARTCORE INDUCTIONTM و IQOS HeatControlTM على منع احتراق التبغ، مما يعني أنها تقلل بشكل كبير من عدد ومستوى المواد الكيميائية الضارة المنبعثة مقارنة بدخان السجائر.
تحرق السجائر التبغ وتصل إلى درجات حرارة عالية، كما تُصدر الرماد والقطران والدخان مع ارتفاع عدد ومستويات المواد الكيميائية الضارة. دخان السجائر هو مزيج معقد من أكثر من 6000 مادة كيميائية، تم ربط حوالي 100 منها بالأمراض المتعلقة بالتدخين من قبل سلطات الصحة العامة.
تعمل تكنولوجيا IQOS ILUMA SMARTCORE INDUCTION SYSTEMTM و IQOS HeatControlTM على تسخين التبغ إلى درجة حرارة منخفضة، مما يضمن عدم حدوث احتراق. نظراً لعدم وجود احتراق، لا يُصدر جهاز IQOS دخاناً، بل يولد بخار التبغ الذي يمنحك تجربة طعم التبغ الحقيقي مع مواد كيميائية ضارة أقل بنسبة 95٪ مقارنة بالسجائر.
معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر ويوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان.
*تُمثل "95%" مُعدّل الانخفاض في مستويات المواد الكيميائية التسعة التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية للحدّ منها في دخان السجائر، والتي لا تشمل النيكوتين. اطلع على معلومات هامّة على iqos.com
يقوم جهاز IQOS بتسخين التبغ بدلاً من حرقه. وهو يُصدر بخار تبغ يختلف جوهرياً عن دخان السيجارة، كما أن بخار التبغ هذا يحتوي على معدّل أقل بشكل كبير من المواد الكيميائيّة الضارّة.*
يُعد الانتقال الكامل إلى استخدام IQOS اختياراً أفضل من الاستمرار في التدخين**.
معلومة هامة: إن عدم وجود قطران لا يعني أن جهاز IQOS خالٍ من المخاطر. يوفر IQOS النيكوتين الذي يسبب الإدمان.
* معدل الإنخفاض في مستويات المواد الكيميائيّة الضارّة (باستثناء النيكوتين) مقارنةً بدخان السجائر.
**المصدر: اعتماداً على جميع الأدلة المتوفرة عن IQOS مقارنةً بالاستمرار في التدخين.
يعد بخار التبغ الناتج عن استخدام IQOS أقل ضرراً من دخان السجائر. لإثبات ذلك قامت شركة فيليب موريس إنترناشيونال بإجراء برنامج تقييم شامل تضمن 10 دراسات إكلينيكية حول كيمياء الهباء الجوي (بالإضافة إلى بيانات من 18 دراسة غير إكلينيكية)، وشارك فيها آلاف المشاركين في الولايات المتحدة واليابان والمملكة المتحدة وبولندا. تُظهر الأدلة أن التحول الكامل إلى IQOS، رغم أنه غير خالٍ من المخاطر، إلّا أنه يُعد اختياراً أفضل من الاستمرار في التدخين.
معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر ويوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان.
يُسخّن IQOS التبغ بدلاً من حرقه، لذا فهو لا يُصدر احتراق أو رماد أو دخان. يجعل هذا من IQOS اختياراً أفضل من الاستمرار في التدخين.
معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر ويوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان.
تُظهر دراسات شركة فيليب موريس إنترناشيونال أن الرضا عن تجربة التبغ للذين تحولوا تماماً إلى استخدام IQOS يمكن مقارنتها بتجربة الذين استمروا في تدخين السجائر *. اكتشف المزيد حول رحلة التقييم العلمي لشركة فيليب موريس إنترناشونال.
جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر ويوفر النيكوتين الذي يسبب الإدمان. أفضل قرار يمكن لأي مدخن اتخاذه هو الإقلاع عن التبغ والنيكوتين نهائيّاً.
* دراسة سريرية لمدة 3 أشهر أجريت في الولايات المتحدة واليابان مع 160 مدخناً بالغاً في ظل ظروف قريبة من العالم الحقيقي.