تاريخ منتجات التبغ المُسخّن IQOS
عندما يُذكَر إسم فيليب موريس إنترناشونال، ربما يفكر معظم الناس بـ "شركة تبغ" أو "شركة مُصنِّعة للسجائر". لكنْ، وفي العقد الأخير، تطوّرت الشركة إلى ما هو أبعد من مجرّد إنتاج السجائر.
بالحقيقة، فقد تبنّينا رسالة إستبدال السجائر بالمنتجات الخالية من الدخان في أقرب وأسرع وقت ممكن. ولا شك أن عدم البدء بالتدخين أو الإقلاع عن التدخين تماماً هو الخيار الأفضل. لكنْ، يجب على المدخِّنين البالغين الذين يرغبون في الإستمرار باستخدام التبغ أن يعلموا أنّ المنتجات التي تحتوي على التبغ ليست كلها هي نفسها. فنحن نؤمن إيماناً ثابتاً بأنّ منتجاتنا الخالية من الدخان هي بديل أفضل من الإستمرار بتدخين السجائر بالنسبة إلى البالغين الذين اختاروا أن يستمرّوا بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين. لهذا السبب نحن نحوّل شركتنا ونبني مستقبلنا على استبدال السجائر بالبدائل الخالية من الدخان.
من أين كانت بداية منتجات التبغ المُسخَّن؟
يعود تاريخ منتجات التبغ المُسخَّن إلى عقود إلى الوراء. فقد طُرِحت فكرة تسخين التبغ بدلاً من حرقه منذ الثمانينات. ولكنْ، فقد فشلت أولى العلامات التجارية للتبغ المُسخَّن، بمنتجات التبغ المُسخَّن التي قدمتها، في تقديم بديل مناسب للمدخِّنين البالغين.
كيف انطلق IQOS كعلامة تجارية للتبغ المُسخَّن؟
نحن في شركة فيليب موريس إنترناشونال، نرغب في تزويد أكثر من مليار مدخِّنٍ بالغ في كل أنحاء العالم ممن اختاروا ألا يقلعوا عن التدخين بخيارات أفضل من الإستمرار بالتدخين. ومن هنا كانت انطلاقة IQOS، نظام تسخين التبغ من ابتكارنا.
ويعود تاريخ أول أجهزة IQOS إلى العام 2014، عندما تم إطلاق البديل المبتكر القائم على التسخين لا الحرق في اليابان وإيطاليا. وتدريجياً، تم طرح IQOS في بلدانٍ أخرى وهو متوفّر الآن في 51 بلداً.
لكنّ تاريخ IQOS يعود إلى العام 2008، عندما بدأت شركة فيليب موريس إنترناشونال تعمل للمرة الأولى على توفير بدائل عن تدخين السجائر. وينبع التزامنا من سنوات عديدة من الدراسات المتأنّية تدعمها أبحاث واسعة النطاق وبرنامج تطوير شامل.
وجهاز IQOS هو جزء من محفظتنا من المنتجات الخالية من الدخان والتي استثمرت شركة فيليب موريس إنترناشونال لابتكارها أكثر من 6 مليارات دولار أميركي وأكثر من 10 سنوات من البحث وتطوير المنتجات. وفي الوقت نفسه، تعاون أكثر من 400 عالم ومهندس في تطوير المنتجات الخالية من الدخان وتقييمها.
وحتى الآن، إختار أكثر من 10 ملايين مدخّنٍ بالغٍ أن ينتقلوا إلى استخدام IQOS ويتركوا السجائر وراءهم*. ولا عجب في ذلك! فالأسباب التي تجعل البالغين الذين اختاروا أن يستمروا بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين يقرّرون اعتماد IQOS عديدة. فهو يوفّر الطعم الفعلي للتبغ الحقيقي من دون لا نار ولا رماد ولا رائحة تشبه رائحة دخان السجائر. كما يُصدِر جهاز IQOS نسبة 95% أقل من المواد الكيميائية الضارة بالمقارنة مع السجائر**. معلومة مهمة: هذا لا يعادل بالضرورة انخفاضاً في المخاطر بنسبة 95%. فجهاز IQOS لا يخلو من المخاطر. وكل هذه المنافع هي ما يجعل من IQOS في النهاية خياراً أفضل من الإستمرار بتدخين السجائر.
إذا كنت ترغب أنت أيضاً في ترك الدخان وراءك والانضمام إلى مجتمع IQOS، يتوفّر لدينا حالياً: جهاز IQOS 3 DUO. ويمكنك إيجاد جهاز التبغ المُسخَّن من ابتكارنا عبر الإنترنت على الموقع iqos.com أو في أي متجر من متاجر IQOS التابعة لنا. لإيجاد متجر IQOS قريب منك، إستخدِم دليل مواقع المتاجر على موقعنا الإلكتروني.
معلومة مهمة: جهاز IQOS لا يخلو من المخاطر.
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2020. مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المُسخَّن HeatSticks بالنسبة إليهم أكثر من 70% من إستهلاكهم للتبغ طيلة السبعة أيّام الماضية.
*تُمثل "95%" مُعدّل الانخفاض في مستويات المواد الكيميائية التسعة التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية للحدّ منها في دخان السجائر، والتي لا تشمل النيكوتين. اطلع على معلومات هامّة على iqos.com