ممارسات التحوُّل الجيّدة إلى منتجات شركة فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان
تقدّم شركة فيليب موريس إنترناشونال مجموعة متنوّعة من المنتجات الخالية من الدخان عالية الجودة والمُثبتَة علمياً والتي تُعدّ خيارات أفضل بكثير من الإستمرار بتدخين السجائر. رؤيتنا هي أن تحلّ منتجاتنا الخالية من الدخان محلّ السجائر يوماً ما.
- يسبّب تدخين السجائر أمراضاً خطيرة وهو يؤدّي إلى الإدمان. ولا شكّ أن التوقُّف عن إستخدام التبغ والنيكوتين من أساسهما هو أفضل قرار يمكن لأي مدخِّن أن يتّخذه.
- لا يجوز للقاصرين أن يستخدموا التبغ أو النيكوتين بأيّ شكل من الأشكال.
- إنّ منتجات شركة فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان مخصّصة للبالغين الذين اختاروا أن يستمرّوا بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تعتمد على النيكوتين.
- نحن لا نعرض منتجات شركة فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان على الأشخاص الذين لم يسبق لهم أن استخدموا المنتجات التي تعتمد على التبغ أو النيكوتين أو الذين توقّفوا عن إستخدام هذه المنتجات. فمنتجاتنا الخالية من الدخان ليسَتْ بديلاً عن الإقلاع عن التدخين، وهي ليسَتْ مصمَّمة لتساعد على التوقُّف عن التدخين.
- إنّ منتجات شركة فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان لا تخلو من المخاطر وهي تحتوي على النيكوتين الذي يسبّب الإدمان. مع ذلك، يبقى الإنتقال إلى استخدام منتج يخلو من الدخان خياراً أفضل من الاستمرار في تدخين السجائر.
- نحن ندعم المُستخدِمين البالغين لمنتجاتنا الخالية من الدخان في مسيرتهم نحو الانتقال الكامل إلى استخدامها من خلال التثقيف والتوجيه.
- لكي يتمكّن المستهلكون من اختبار منافع المنتجات الخالية من الدخان، يجب أن ينتقلوا إلى استخدام الجهاز انتقالاً كاملاً وأن يتركوا تدخين السجائر بشكل دائم.
- نحن نُعلِم المستهلكين بكل معلومات السلامة ذات الصلة بمنتجاتنا الخالية من الدخان.
تحذيرات وتعليمات السلامة
التبغ والنيكوتين
- ·تحتوي لفائف التبغ المُستخدَمة مع جهاز ™IQOS على النيكوتين الذي يسبّب الإدمان.
- ·لا يخلو جهاز IQOS من المخاطر. وأفضل طريقة للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالتبغ والنيكوتين على الصحة هي التوقُّف عن استخدام التبغ والنيكوتين من أساسهما.
- ·قد يعاني بعض مُستخدِمي المنتجات التي تحتوي على النيكوتين من ألم في البطن، وألم في الصدر، وإحساس بالاختناق، والسعال، وصعوبة في التنفُّس، والدوخة، وجفاف الفم، وجفاف الحلق، والتهاب اللثة، والصداع، والتوعّك، واحتقان الأنف، والغثيان، وتهيُّج الفم، وخفقان القلب، وتهيُّج الحلق، والتقيُّؤ.
- ·لا يجب على الأشخاص المصابين أو المعرّضين لخطر الإصابة بأمراض القلب أو مرض السكّري أو الصرع أو الذين يعانون من نوبات أن يستخدموا المنتجات التي تحتوي على النيكوتين.
- ·لا يجب استخدام المنتجات التي تحتوي على النيكوتين أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية. إذا كنتِ حاملاً أو مُرضِعة أو إذا كنتِ تعتقدين بأنّكِ حامل، فيجب عليكِ أن تتوقّفي عن استخدام التبغ والنيكوتين من أساسهما.
- ·قد يتطلّب التوقُّف عن التدخين أو الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS ولفائف أو كبسولات التبغ التي تترافق معه، أو غيرها من المنتجات التي تحتوي على النيكوتين، تعديلَ جرعات بعض الأدوية (مثل: الثيوفيلين، والكلوزابين، والروبينيرول).
- ·إذا خطرت لك أسئلة حول ما إذا كان يجب أن تستخدم جهاز IQOS في ظلّ حالة صحية موجودة أصلاً، قُمْ باستشارة أخصائي رعايةٍ صحية.
استخدام وحدات التبغ SMARTCORE™ sticks و HEETS™ sticks
- استخدم أجهزة IQOS ILUMA فقط مع SMARTCORE™ sticks.
- استخدم أجهزة IQOS 3 DUO أو أجهزة الأجيال السابقة فقط مع HEETS™ sticks.
لا تستخدم إطلاقاً السجائر العادية أو المنتجات المشابهة مع أجهزة IQOS قد يؤدي ذلك إلى حدوث إصابات.
- لا تقم بإجراء أي تعديلات على وحدات التبغ SMARTCORE™ sticks و HEETS™ sticks بأي طريقة أو إضافة أي مواد لها، فقد يؤدي ذلك للإصابة.
قبل استخدام منتجٍ ما، يجب على المستخدِمين أن يقرؤوا تحذيرات وتعليمات السلامة كاملة والتي تحتوي على معلومات مهمّة حول السلامة لدى استخدام المنتج.
تحذيرات وتعليمات السلامة لأجهزة IQOS
تراجع أداء البطارية
تشتمل أجهزة IQOS، بما فيها أنابيب التسخين، على بطارية ليثيوم أيون. وتُعدّ بطارية الليثيوم أيون في الأجهزة مكوِّناً قابلاً للاستهلاك يتدهور مع الاستخدام والتقدُّم في العمر. وهذه عملية طبيعية شائعة في كل بطاريات الليثيوم أيون القابلة لإعادة الشحن. فمع تقدُّم عمر البطارية، تصبح المكوِّنات النشطة داخل البطارية أقل قدرة على الاحتفاظ بالطاقة، مما يؤدي إلى انخفاض دائم في السعة القصوى للبطارية والطاقة القابلة للاستخدام. بالإضافة إلى ذلك، تصبح المكوِّنات النشطة أقل فعالية في توصيل الطاقة، مما يؤدي إلى انخفاض قدرة البطارية على توفير طاقة كافية لتشغيل مكوِّنات الأجهزة الإلكترونية. نتيجةً لذلك، وعند الاقتضاء، قد تبدو مدّة التجربة أقصر، وقد يبدو عدد مرات السحب أو عدد التجارب أقل في الشحنة الكاملة، وقد يكون الاستخدام الثاني المتتالي أقصر أو مفقوداً، أو قد لا تؤدي بعض ميزات الجهاز دورها.
والبطارية هي عبارة عن نظام كيميائي يتطلّب نطاقات درجة حرارة معينة أثناء الشحن والتفريغ للعمل على النحو الأمثل والتقليل من تدهور قدرة البطارية على مدار عمرها. وعلى الرغم من أن جهازك يتمتع بنطاق تشغيل محدد يعمل الجهاز ضمنه، فإن التشغيل في ظل الأطراف القصوى لهذا النطاق سيؤدي إلى تراجع أداء بطاريتك بشكل أسرع. يأتي جهازك مزوَّداً ببرنامج مخصَّص للتحكم في معايير الشحن من أجل إطالة عمر جهازك. ويمكن أن تدعم هذه الخوارزميات طول عمر البطارية، لكنها لا تزال غير قادرة على التخفيف بشكل كامل من آليات الشيخوخة العادية لبطاريات الليثيوم. فسوف يؤدي تشغيل جهازك في درجات حرارة عالية ومنخفضة إلى تسريع التدهور الطبيعي لبطاريتك. وحتى إن لم تستخدم جهازك، فإن البطاريات تحتوي على أنظمة كيميائية يمكن أن تستمر في التدهور بمرور الوقت. من أجل إبطاء عملية تراجع أداء البطارية، نوصي بشحن جهازك ضمن نطاق درجة الحرارة الموصى به، وعدم إبقائه فارغاً لفترات طويلة واستخدام كابلات الشحن ومحولات الطاقة التي تترافق مع الجهاز وفقاً لدليل المُستخدِم.
يرجى قراءة المزيد عن المعلومات المهمة في قسم "الأسئلة الأكثر تداولاً" هنا
سوف تجد رسائل تتوجّه إلى المستهلكين على هذا الموقع الإلكتروني وفي نقاط اتصال أخرى وقد أخذناها من المصادر التالية المتعلّقة بمنتجات IQOS:
يمنحك جهاز IQOS شعوراً بالرضا يشبه الرضا الذي يمنحه تدخين سيجارة.*
*المصدر: 3 أشهر من الدراسات السريرية التي أُجرِيت في الولايات المتحدة الأميركية واليابان وقد شملت 160 مدخِّناً بالغاً، خضع كلّ واحدٍ منهم لظروف واقعية (خارج المستشفى).
أظهرت الدراسات* أنّ رضا هؤلاء الذين انتقلوا إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً يُقارَن برضا هؤلاء الذين استمرّوا بتدخين السجائر.
*المصدر: 3 أشهر من الدراسات السريرية التي أُجرِيت في الولايات المتحدة الأميركية واليابان وقد شملت 160 مدخِّناً بالغاً، خضع كلّ واحدٍ منهم لظروف واقعية (خارج المستشفى).
يترك جهاز IQOS بقعاً أقلّ بكثير على أسنانك* من البقع التي تتركها السجائر. معلومة مهمّة: إذا كانت الأسنان ملطَّخة أصلاً، فإنّ الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS لن يغيّر لون تلك البقع.
*المصدر: دراسة مخبرية غير سريرية أُجرِيت في سويسرا باستخدام بخار IQOS على أسنان بشرية وحشوات الأسنان الأكثر استخداماً. وعلى عكس ظروف العالم الواقعي، لم تتعرّض الأسنان لمواد مُلطِّخة أخرى يمكن أن تؤثّر على النتائج.
إن الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً يشكّل خطراً أقل على صحتك من الاستمرار بتدخين السجائر. يُصدِر جهاز IQOS نسبة 95% أقل من المواد الكيميائية الضارة بالمقارنة مع السجائر*.
*تمثّل نسبة "95% أقل" الانخفاض المتوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدِمت كمرجع. ولا تُعادل هذه النسبة بالضرورة انخفاضاً في المخاطر بنسبة 95%. راجِع قسم "معلومات مهمة" على موقع IQOS.com
إن الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً هو أقل ضرراً من الاستمرار بتدخين السجائر. يُصدِر جهاز IQOS مستويات أقلّ من المواد الكيميائية الضارة بما معدّله 95% بالمقارنة مع السجائر.*
*إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدمت كمرجع. ولا تُعادل هذه النسبة بالضرورة انخفاضاً في المخاطر بنسبة 95%.
يُصدِر جهاز IQOS مستويات أقلّ من المواد الكيميائية الضارة بما معدّله 95% بالمقارنة مع السجائر.* + بالاستناد إلى الدلائل العلمية التي تم جمعها حتى الآن، فإن الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً يُرجَّح أن يشكّل ضرراً أقل على صحتك من الاستمرار بتدخين السجائر.
*إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدمت كمرجع. ولا تُعادل هذه النسبة بالضرورة انخفاضاً في المخاطر بنسبة 95%.
يتمتع جهاز IQOS بدلائل سريرية موسَّعة ومتينة* تُظهر أن استخدام جهاز IQOS يشكّل خطراً أقلّ على صحتك من الاستمرار بتدخين السجائر.
*المصدر: بالاستناد إلى مجموع الدلائل المتوفرة بالنسبة إلى جهاز IQOS بالمقارنة مع الاستمرار بالتدخين.
تشكّل السجائر ذات القطران القليل/السجائر التي تحتوي على 1 ملغ من القطران مخاطر صحية جسيمة، مثل كل السجائر. والخيار الأفضل من تدخين السجائر هو الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS. هل تعلم؟ فاحتراق التبغ في أي سيجارة، بما في ذلك السيجارة التي تحتوي على 1 ملغ من القطران، يُصدِر مواداً كيميائية ضارة. في المقابل، يحتوي بخار التبغ المنبعِث من جهاز IQOS على مستويات أقل من المواد الكيميائية الضارة بما معدّله 95% بالمقارنة مع سيجارة استُخدِمت كمرجع.* جهاز IQOS: خيار أفضل من الاستمرار بتدخين السجائر لك ولكل المدخِّنين البالغين.
*إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدمت كمرجع.
إن الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً هو خيار أفضل لصحتك من تدخين السجائر.*
*المصدر: بالاستناد إلى مجموع الدلائل المتوفرة بالنسبة إلى جهاز IQOS بالمقارنة مع الاستمرار بالتدخين.
لا يُنتِج جهاز IQOS "القطران". فيقوم جهاز IQOS بتسخين التبغ بدلاً من حرقه لينتج بخار تبغ يختلف اختلافاً جوهرياً عن دخان السيجارة. لهذا السبب، لا ينتج جهاز IQOS "القطران" ويحتوي بخار التبغ الذي ينبعث منه على مستويات أقل من المواد الكيميائية الضارة بما معدّله 95%*. وتُظهر دلائلنا أيضاً أنّ الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً هو أقل ضرراً من الاستمرار بتدخين السجائر. فجهاز IQOS هو خيار أفضل من السجائر لك ولكل المدخنين البالغين الذين اختاروا أن يستمروا بالتدخين.
*إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدمت كمرجع. ولا تُعادل هذه النسبة بالضرورة انخفاضاً في المخاطر بنسبة 95%.
تُنتِج السجائر القطران، أمّا جهاز IQOS فلا.
القطران هو ما يبقى من الدخان بعد أن تكون السيجارة قد احترقت. ولا يُنتِج جهاز IQOS القطران لأنه يسخّن التبغ بدلاً من حرقه. لا بل يُنتِج بقايا بخار تختلف اختلافاً جوهرياً عن القطران وتتكوّن من مستويات أقلّ بكثير من المواد الكيميائية الضارة.* إن الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS انتقالاً كاملاً هو أقل ضرراً من الاستمرار بالتدخين.**
*إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان السجائر.
**المصدر: بالاستناد إلى مجموع الدلائل المتوفرة بالنسبة إلى جهاز IQOS بالمقارنة مع الاستمرار بالتدخين.
تُنتِج السجائر كميات كبيرة من أول أكسيد الكربون – أما جهاز IQOS فلا.
تُحرِق السجائر التبغ، ما ينتج عنه كميات كبيرة من أول أكسيد الكربون. فيما جهاز IQOS لا يُحرِق التبغ، ما ينتج عنه في المتوسّط 98% أقل من أول أكسيد الكربون ومستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة الأخرى بالمقارنة مع السجائر.*
*المصدر: قمنا بقياس مستويات بعض المواد الكيميائية الضارة التي كانت قد وضعتها منظمات الصحة العامة المعروفة على رأس أولوياتها بالنسبة للإبلاغ عنها، وقد انخفضت هذه بنسبة 95% كمعدّل عام بالمقارنة مع دخان السيجارة (باستثناء النيكوتين).
لقد توقّف أكثر من 13.9 مليون مدخِّن بالغ عن حرق التبغ وبدؤوا بتسخينه باستخدام جهاز IQOS.*
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2021. مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.
هناك أكثر من 19.1 مليون* مستخدِم لجهاز IQOS على مستوى العالم، 13.9 مليون** من بينهم توقّفوا عن تدخين السجائر توقُّفاً تامّاً.
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2021. *مُستخدِمو جهاز IQOS الذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن بالنسبة إليهم 5% على الأقل من استهلاكهم اليومي للتبغ طيلة السبعة أيّام الماضية.
**مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.
ينتقل آلاف المدخِّنين البالغين حول العالم إلى استخدام جهاز IQOS كل يوم.*
*المصدر: الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2021. مُستخدِمو نظام التسخين لا الحرق حصرياً الذين استخدموا لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بنسبة 70% على الأقلّ من استهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيام الماضية. البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
كل يوم، يتوقّف آلاف المدخِّنين البالغين حول العالم عن حرق التبغ ويبدؤون بتسخينه باستخدام جهاز IQOS.*
*المصدر: الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2021. مُستخدِمو نظام التسخين لا الحرق حصرياً الذين استخدموا لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بنسبة 70% على الأقلّ من استهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيام الماضية. البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
غالبية المدخِّنين الذين ينتقلون إلى استخدام جهاز IQOS يتوقّفون عن تدخين السجائر توقُّفاً تامّاً.*
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
جهاز IQOS هو المنتج رقم واحد للتبغ المسخَّن.*
*المصدر: تقديرات شركة فيليب موريس إنترناشونال العالمية حول المبيعات الإجمالية داخل السوق لوحدات التبغ المسخَّن إبتداءً من شهر شباط/فبراير 2021. (باستثناء الصين والولايات المتحدة الأميركية).
لقد توقّف أكثر من 13.9 مليون مدخِّن بالغ عن حرق التبغ وبدؤوا بتسخينه باستخدام جهاز IQOS.*
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2021. مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.
هناك أكثر من 19.1 مليون* مستخدِم لجهاز IQOS على مستوى العالم، 13.9 مليون** من بينهم توقّفوا عن تدخين السجائر توقُّفاً تامّاً.
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2021. *مُستخدِمو جهاز IQOS الذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 5% على الأقل من استهلاكهم اليومي للتبغ طيلة السبعة أيّام الماضية.
**مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.
ينتقل آلاف المدخِّنين البالغين حول العالم إلى استخدام جهاز IQOS كل يوم.*
*المصدر: الوضع إبتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2020. مُستخدِمو نظام التسخين لا الحرق حصرياً الذين استخدموا لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بنسبة 70% على الأقلّ من استهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيام الماضية. البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
كل يوم، يتوقّف آلاف المدخِّنين البالغين حول العالم عن حرق التبغ ويبدؤون بتسخينه باستخدام جهاز IQOS.*
*المصدر: الوضع إبتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2020. مُستخدِمو نظام التسخين لا الحرق حصرياً الذين استخدموا لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بنسبة 70% على الأقلّ من استهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيام الماضية. البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
غالبية المدخِّنين الذين ينتقلون إلى استخدام جهاز IQOS يتوقّفون عن تدخين السجائر توقُّفاً تامّاً.*
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
جهاز IQOS هو المنتج رقم واحد للتبغ المسخَّن.*
*المصدر: تقديرات شركة فيليب موريس إنترناشونال العالمية حول المبيعات الإجمالية داخل السوق لوحدات التبغ المسخَّن إبتداءً من شهر شباط/فبراير 2021. (باستثناء الصين والولايات المتحدة الأميركية).